يزيد الراجحي يصنع التاريخ بتعادل مثير في باها المجر
المؤلف: عادل النجار (جدة) alnajjar2@08.09.2025

اختتم النجم السعودي المتألق، يزيد الراجحي، مشاركته الأولى في باها المجر، الجولة السادسة المفعمة بالإثارة ضمن منافسات كأس العالم للراليات الصحراوية القصيرة "الكروس كانتري باها" التي تندرج تحت مظلة الـFiA، محققًا زمنًا إجماليًا قدره 4 ساعات و56 دقيقة و28 ثانية. وقد تطابق هذا الرقم تمامًا مع الزمن الذي سجله منافسه اللدود في هذه المنافسة المحتدمة، البولندي كريستوف هولوزيتش، وذلك بعد منافسة شرسة امتدت على مسافة 454 كيلومترًا وشملت سبعة أقسام انتقائية مفعمة بالتحدي والإثارة. ويُعد هذا التعادل في التوقيت الإجمالي سابقة فريدة في تاريخ بطولات كأس العالم للراليات الصحراوية، حيث لم يشهد مثيلًا من قبل.
وبحسب اللوائح الرياضية المنظمة لسباقات الراليات الصحrawية، فإنه "في حال حدوث تعادل بين متسابقين في إحدى الجولات، يُعتبر المتسابق الذي يحقق أسرع زمن في المرحلة الانتقائية الأولى - بشرط ألا تكون تلك المرحلة هي مرحلة تأهيلية - هو الفائز بالرالي". وبعد مداولات طويلة ومعمقة من قبل اللجنة التحكيمية، تم حرمان يزيد الراجحي من اعتلاء منصة التتويج في المركز الأول، على الرغم من تمكنه من تسجيل أسرع توقيت في المرحلة الانتقائية الأولى، وذلك لأن هذه المرحلة كانت في الوقت ذاته تُعتبر مرحلة تأهيلية. وبذلك، أنهى الراجحي الرالي في مركز الوصافة، محققًا إنجازًا مشرفًا يعكس مهارته الفائقة وقدراته المتميزة.
من جهته، صرح يزيد الراجحي عقب انتهاء منافسات الباها قائلًا: "لقد كانت هذه مشاركتي الأولى في رالي المجر، وقد كانت المنافسة حافلة بالتحديات والصراعات المثيرة حتى اللحظات الأخيرة. لقد كانت المنافسة على مستوى عالٍ جدًا مع منافسي البولندي، وقد حرصت على تهنئته شخصيًا على أدائه الرائع، فقد قدم كريستوف قيادة استثنائية". وأردف قائلًا: "لقد بذلنا قصارى جهدنا وحققنا الفوز، ولكن القانون لم يكن في صالحنا هذه المرة. ومع ذلك، فإن الأهم من كل ذلك هو أننا صنعنا التاريخ بتسجيلنا توقيتًا متعادلًا في كأس العالم للراليات الصحراوية، وهو إنجاز يسجل باسمنا جميعًا".
وبحسب اللوائح الرياضية المنظمة لسباقات الراليات الصحrawية، فإنه "في حال حدوث تعادل بين متسابقين في إحدى الجولات، يُعتبر المتسابق الذي يحقق أسرع زمن في المرحلة الانتقائية الأولى - بشرط ألا تكون تلك المرحلة هي مرحلة تأهيلية - هو الفائز بالرالي". وبعد مداولات طويلة ومعمقة من قبل اللجنة التحكيمية، تم حرمان يزيد الراجحي من اعتلاء منصة التتويج في المركز الأول، على الرغم من تمكنه من تسجيل أسرع توقيت في المرحلة الانتقائية الأولى، وذلك لأن هذه المرحلة كانت في الوقت ذاته تُعتبر مرحلة تأهيلية. وبذلك، أنهى الراجحي الرالي في مركز الوصافة، محققًا إنجازًا مشرفًا يعكس مهارته الفائقة وقدراته المتميزة.
من جهته، صرح يزيد الراجحي عقب انتهاء منافسات الباها قائلًا: "لقد كانت هذه مشاركتي الأولى في رالي المجر، وقد كانت المنافسة حافلة بالتحديات والصراعات المثيرة حتى اللحظات الأخيرة. لقد كانت المنافسة على مستوى عالٍ جدًا مع منافسي البولندي، وقد حرصت على تهنئته شخصيًا على أدائه الرائع، فقد قدم كريستوف قيادة استثنائية". وأردف قائلًا: "لقد بذلنا قصارى جهدنا وحققنا الفوز، ولكن القانون لم يكن في صالحنا هذه المرة. ومع ذلك، فإن الأهم من كل ذلك هو أننا صنعنا التاريخ بتسجيلنا توقيتًا متعادلًا في كأس العالم للراليات الصحراوية، وهو إنجاز يسجل باسمنا جميعًا".